THE ISSAM FARES INSTITUTE FOR PUBLIC POLICY AND INTERNATIONAL AFFAIRS
تشرّف معهد عصام فارس للسياسات العامّة والشؤون الدولية في الجامعة الأميركية قي بيروت بدعوتكم لحضور حلقة حوار عبر الإنترن وبينار، وذلك يوم الثلاثاء، ٢٤ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٠ عند الساعة الثالثة من بعد الظهر بتوقيت بيروت، تحت عنوان:إعادة فتح المدارسفي لبنان في ظل تفشّي جائحة كورونا: ما هي التحديات الصحّية والتربوية؟ يواجه قطاعي الصحّة والتعليم في لبنان تحديّات متعدّدة وخطيرة تهدّد حياة المواطنين ومستقبل أولادهم بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية من جهة وانتشار جائحة كورونا من جهة أخرى. لذلك يشكّل قرار إعادة فتح أبواب المدارس أو الاستمرار في إغلاقها إحدى المعضلات الأكثر إلحاحًا في ظلّ الوضع الصحّي القائم وازدياد عدد إصابات كورونا بشكل يومي. في شهر تشرين الأول/أكتوبر ٢٠١٩، تمّ إغلاق المدارس بسبب الأوضاع السياسية والاجتماعية، ثم أعيد إغلاقها منذ آذار/مارس الماضي ٢٠٢٠ بسبب جائحة كورونا ما ساهم في تهديد النظام التعليمي في لبنان، الذي كان ضعيفًا في الأصل. بالإضافة الى ذلك، تسبّبت الخطّة الحالية لإعادة فتح المدارس بحالة من الفوضى وبعدم المساواة بين التلامذة في البلد. يطرح هذا الواقع العديد من التساؤلات: هل يمكن للقطاع الصحّي في لبنان السيطرة على تداعيات ازدياد الإصابات بفيروس كورونا بعد فتح المدارس؟ وما هو أثر إعادة فتح المدارس على وضع البلد بشكل عام، وعلى القطاع الصحّي بشكل خاص؟ ستتُطرح هذه الإسئلة خلال جلسة الحوار على خبراء في مجال التربية والتعليم والصحّة، وممارسون مهنيّون، للإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها بغية بلورة اقتراحات نحو تأمين نظام صحي مستدام في ظل جائحة كورونا مع الحفاظ على حقّ التعليم الجيّد لجميع التلامذة في لبنان.يتشرّف معهد عصام فارس للسياسات العامّة والشؤون الدولية في الجامعة الأميركية قي بيروت بدعوتكم لحضور حلقة حوار عبر الإنترنت وبينار، وذلك يوم الثلاثاء، ٢٤ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٠ عند الساعة الثالثة من بعد الظهر بتوقيت بيروت، تحت عنوان: "إعادة فتح المدارسفي لبنان في ظل تفشّي جائحة كورونا: ما هي التحديات الصحّية والتربوية؟" يواجه قطاعي الصحّة والتعليم في لبنان تحديّات متعدّدة وخطيرة تهدّد حياة المواطنين ومستقبل أولادهم بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية من جهة وانتشار جائحة كورونا من جهة أخرى. لذلك يشكّل قرار إعادة فتح أبواب المدارس أو الاستمرار في إغلاقها إحدى المعضلات الأكثر إلحاحًا في ظلّ الوضع الصحّي القائم وازدياد عدد إصابات كورونا بشكل يومي. في شهر تشرين الأول/أكتوبر ٢٠١٩، تمّ إغلاق المدارس بسبب الأوضاع السياسية والاجتماعية، ثم أعيد إغلاقها منذ آذار/مارس الماضي ٢٠٢٠ بسبب جائحة كورونا ما ساهم في تهديد النظام التعليمي في لبنان، الذي كان ضعيفًا في الأصل. بالإضافة الى ذلك، تسبّبت الخطّة الحالية لإعادة فتح المدارس بحالة من الفوضى وبعدم المساواة بين التلامذة في البلد. يطرح هذا الواقع العديد من التساؤلات: هل يمكن للقطاع الصحّي في لبنان السيطرة على تداعيات ازدياد الإصابات بفيروس كورونا بعد فتح المدارس؟ وما هو أثر إعادة فتح المدارس على وضع البلد بشكل عام، وعلى القطاع الصحّي بشكل خاص؟ ستتُطرح هذه الإسئلة خلال جلسة الحوار على خبراء في مجال التربية والتعليم والصحّة، وممارسون مهنيّون، للإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها بغية بلورة اقتراحات نحو تأمين نظام صحي مستدام في ظل جائحة كورونا مع الحفاظ على حقّ التعليم الجيّد لجميع التلامذة في لبنان. يتشرّف معهد عصام فارس للسياسات العامّة والشؤون الدولية في الجامعة الأميركية قي بيروت بدعوتكم لحضور حلقة حوار عبر الإنترنت وبينار، وذلك يوم الثلاثاء، ٢٤ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٠ عند الساعة الثالثة من بعد الظهر بتوقيت بيروت، تحت عنوان: "إعادة فتح المدارسفي لبنان في ظل تفشّي جائحة كورونا: ما هي التحديات الصحّية والتربوية؟" يواجه قطاعي الصحّة والتعليم في لبنان تحديّات متعدّدة وخطيرة تهدّد حياة المواطنين ومستقبل أولادهم بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية من جهة وانتشار جائحة كورونا من جهة أخرى. لذلك يشكّل قرار إعادة فتح أبواب المدارس أو الاستمرار في إغلاقها إحدى المعضلات الأكثر إلحاحًا في ظلّ الوضع الصحّي القائم وازدياد عدد إصابات كورونا بشكل يومي. في شهر تشرين الأول/أكتوبر ٢٠١٩، تمّ إغلاق المدارس بسبب الأوضاع السياسية والاجتماعية، ثم أعيد إغلاقها منذ آذار/مارس الماضي ٢٠٢٠ بسبب جائحة كورونا ما ساهم في تهديد النظام التعليمي في لبنان، الذي كان ضعيفًا في الأصل. بالإضافة الى ذلك، تسبّبت الخطّة الحالية لإعادة فتح المدارس بحالة من الفوضى وبعدم المساواة بين التلامذة في البلد. يطرح هذا الواقع العديد من التساؤلات: هل يمكن للقطاع الصحّي في لبنان السيطرة على تداعيات ازدياد الإصابات بفيروس كورونا بعد فتح المدارس؟ وما هو أثر إعادة فتح المدارس على وضع البلد بشكل عام، وعلى القطاع الصحّي بشكل خاص؟ ستتُطرح هذه الإسئلة خلال جلسة الحوار على خبراء في مجال التربية والتعليم والصحّة، وممارسون مهنيّون، للإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها بغية بلورة اقتراحات نحو تأمين نظام صحي مستدام في ظل جائحة كورونا مع الحفاظ على حقّ التعليم الجيّد لجميع التلامذة في لبنان. المتحدثون
لينا نقّاش، مُديرة ثانويّة رأس بيروت المختلطة الرسميّة رضا عيّاش، مُديرة المدرسة الأهليّة د. رنا شرارة، أستاذة مُشاركة ومتخصّصة في طب الأطفال في الجتمعة الأميركيّة في بيروت د. هشام الخوري، مُحاضر وباحث متقاعد في الجامعة اللبنانية ومستشار CRDPللبحوث والإنماء تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المركز التربوي الأستاذ فادي يرق، المُدير العام في وزارة التربية والتعليم العالي يُدير الحوار جورج الزغبي، صحافي ومُستشار شؤون إداريّة وثقافيّة مشاهدة الاعادة Comments are closed.
|
Archives
August 2024
|